تلخيص الطالبه: ريم بنت سعيد الهديوي الصف: ٢/٨
الرقم العام: ١٦٦
عبدالله بن الزبير ﴿رضي الله عنه ﴾
مولد ونصر
لم يكن مولد عبدالله بن الزبير كغيره من الاطفال ، وإنما كان بخق مولدا ونصراً ،حيث رفع بمولد راية الايمان ،وأعز اللّٰه به الإسلام ؛فعندما قدم المهاجرون المدينه ، وؤطئت أقدامهم تلك الارض الطيبه المباركه ،اغتم اليهود لذلك ،وعلاهم الهم ابحزن ،فحشدوا كيدهم.
فصاحة منذ الصغر
شب عبدالله بن الزبير فصيحاً بليغاً ،وعرف بذلك منذ الصغر ؛قال عثمان بن طلحة::كان ابن الزبير لا ينازع فى ثلاثة:لا فى الشجاعة والعبادة ،ولاالبلاغة ،وكان جهوراً إذا خطب تجاوب الجبال وكيف لايكون كذلك وريق رسول الله ﴿صلى الله عليه وسلم ﴾ وضع فى فمه ، وترطب به لسانه.
جهاد وبطولة
كان ابن الزبير بحق فارساً مغواراً ،وبطلا لا يشق له غبار ،منذ أن كان صغيراً إلى أن خرج أخر نفس منه ،فهو فتى قريش ،وفارس الخلفاء ،وصاحب المشاهد ،ومواقف المشهورة.
مقتل ابن الزبير
اعتصم ابن الزبير فى البيت الحرام ،وأصر أن يستميت فى القتال حتى يستشهد ،ورفض كل عرض فى طلب الصفح والعفو من الحجاج أو عبدالملك بن مرون .
ماشاء اللّٰه على ريم وميساء
ردحذف