الأربعاء، 14 نوفمبر 2018

تلخيص الطالبه: ريم بنت سعيد الهديوي  الصف: ٢/٨
الرقم العام: ٢٨٧٦

زينب بنت محمد بن عبدالله

نشأة

عزمت السيدة خديجه (رضي الله عنها) على أن تنشئ زينب ﴿رضي الله عنها ﴾ فى صغرها تنشئة عربيه عريقه، فعهدت بها إلى مرضعة تنطلق بها إلى الصحراء حيث الهواء الطلق ، والبعدو بها فى مهدها عن قيظ مكه و حرها ،وكان أشرفة مكة يبعثون بصفارهم إلى مرضعات من أهل الباديه.
إلى يثرب 
بكت زينب (رضي الله عنها) كثيراً حينما علمت بمحاولة قتل أبيه،فقد اختاروا فتيانا أشداء من القبائل المختلفه وخطط أعداء النبي (صلى الله عليه وسلم) حتى تتورع ديته على القبائل .
في المدينه
وكانت زينب (رضي الله عنها ) تتردد أحيانا على المسجد ، فترى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وقد ان نشغل بأمور المسلمين ،وكانت الدعوة تنتشر فى انحاء البلاد كالبرق ولكن العداء بين مكة ومدينة ما يزال على أشده والمسلمون لا يزالون يتربصون بالكفار الدوئر. 
المرض والوفاة 
كانت زينب ﴿رضي الله عنها﴾ لا تزال تعاني مما اصابها عند هجرتها من مكة إلى المدينه وإيذاء هبار وزميله لها بنخس ناقتها ؛جاء الرسول الله (صلى الله عليه وسلم) وهو محزون الفؤاد فاستودعها الله.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اسم القصة : المقداد بن عمرو  ....                 رقم العام : ٣٩٤٢...                اسم الطالبة : ميساء بنت اسماعيل الفارسي ... ...