اسم القصة : المقداد بن عمرو  ....

                رقم العام : ٣٩٤٢...
               اسم الطالبة : ميساء بنت اسماعيل الفارسي ...

           تتحدث هذه القصة عن المقداد بن عمرو وهو : المقداد بن عمرو بن ثعلبة بن مالك الكندى البهراني ، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأحد السابقين الأولين إلي الإسلام ...
كان مقداد (رضي الله عنه ) يتميز ببشرة شديدة السمرة ، وكان طويلاً ، مهيبا جليلا ، عاش نحو من سبعين سنة...


                          {{المقداد بن الأسود}}

قام خلاف بين عمرو بن ثعلبة - أبى المقداد(رضى الله عنه )- وبين أحد أبناء قومه في الجاهلية فقتله ، وفر هارباً حتى لحق بحضرموت ، وتزوج هناك أمراة فولدت له مقداد ، فلما كبر مقداد وقع بينه وبين أبي شمر بن حجر الكندى خلاف شديد ...

                                  •○●إسلامه ●○•

كان مقداد بن عمرو (رضي الله عنه) من أول الذين أظهروا إسلامهم بمكة ، وكانوا سبعة نفر : رسول الله صلى الله عليه وسلم  ، وأبو بكر الصديق  ، وعمار بن ياسر ، وأمه سمية بنت خياط ، وصهيب الرومى ، وبلال بن رباح ، والمقداد بن عمرو (رضي الله عنهم جميعاً ) ...

                     

                        《 هجرة ومؤاخاة》


بعد أن تمت بيعة العقبة الثانية ، ودخل الأنصار في دين الله عز وجل  ، عاد المقداد بن عمرو( رضى الله عنه) الي مكة ...

اسم القصة  : سعيد بن العاص....
رقم العام  : ٥٩٣٢ ....
اسم الطالبة  : ميساء بنت اسماعيل الفارسي ....

                   •●•أصله ونسبه•●•

هو سعيد بن العاص بن أبي احيحة سعيد بن العاص ابن أمية بن شمس بن مناف بن قصى.
ويسمونه سعيد بن العاص الأصغر ، للتفرقة بينه وبين سعيد بن العاص الأكبر ...

                  🎀عداوة العاص للمسلمين🎀 

عرف العاص أبو سعيد في مكة بعداوته الشديدة للمسلمين ، فقد كان واحداً من الذين يترددون على دار الندوة بمكة  ، ويخطط لإيذاء المسلمين  ،  واشترك العاص مع المشركين في قتال المسلمين  ، ثم أراد أن يبارزه احد المقاتلين  ، فانبرى له على بن أبى طالب (رضى الله عنه) وقتله وإلي ذلك أشار عمر بن الخطاب (رضي الله عنه)كما سيأتي...

                            ☆حب وبراءة☆

ضل معظم سادات مكة على اعدائهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه من المسلمين  ، ووقوفهم بالمرصاد المشركين من أهل مكة ....

تلخيص الطالبه: ريم بنت سعيد الهديوي   الصف: ٢/٨

الرقم العام: ١٦٦ 

عبدالله بن الزبير ﴿رضي الله عنه ﴾

مولد ونصر

لم يكن مولد عبدالله بن الزبير كغيره من الاطفال ، وإنما كان بخق مولدا ونصراً ،حيث رفع بمولد راية الايمان ،وأعز اللّٰه به الإسلام ؛فعندما قدم المهاجرون المدينه ، وؤطئت أقدامهم تلك الارض الطيبه المباركه ،اغتم اليهود لذلك ،وعلاهم الهم ابحزن ،فحشدوا كيدهم.

فصاحة منذ الصغر                                                      

شب عبدالله بن الزبير فصيحاً بليغاً ،وعرف بذلك منذ الصغر ؛قال عثمان بن طلحة::كان ابن الزبير لا ينازع فى ثلاثة:لا فى الشجاعة  والعبادة ،ولاالبلاغة ،وكان جهوراً إذا خطب تجاوب الجبال وكيف لايكون كذلك وريق رسول الله ﴿صلى الله عليه وسلم ﴾ وضع فى فمه ، وترطب به لسانه.

جهاد وبطولة

كان ابن الزبير بحق فارساً مغواراً ،وبطلا لا يشق له غبار ،منذ أن كان صغيراً إلى أن خرج أخر نفس منه  ،فهو فتى قريش ،وفارس الخلفاء ،وصاحب المشاهد ،ومواقف المشهورة.

مقتل ابن الزبير 

اعتصم ابن الزبير فى البيت الحرام ،وأصر أن يستميت فى القتال حتى يستشهد ،ورفض كل عرض فى طلب الصفح والعفو من الحجاج أو عبدالملك بن مرون .

تلخيص الطالبه: ريم بنت سعيد الهديوي  الصف: ٢/٨
الرقم العام: ٢٨٧٦

زينب بنت محمد بن عبدالله

نشأة

عزمت السيدة خديجه (رضي الله عنها) على أن تنشئ زينب ﴿رضي الله عنها ﴾ فى صغرها تنشئة عربيه عريقه، فعهدت بها إلى مرضعة تنطلق بها إلى الصحراء حيث الهواء الطلق ، والبعدو بها فى مهدها عن قيظ مكه و حرها ،وكان أشرفة مكة يبعثون بصفارهم إلى مرضعات من أهل الباديه.

إلى يثرب 

بكت زينب (رضي الله عنها) كثيراً حينما علمت بمحاولة قتل أبيه،فقد اختاروا فتيانا أشداء من القبائل المختلفه وخطط أعداء النبي (صلى الله عليه وسلم) حتى تتورع ديته على القبائل .

في المدينه

وكانت زينب (رضي الله عنها ) تتردد أحيانا على المسجد ، فترى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وقد ان نشغل بأمور المسلمين ،وكانت الدعوة تنتشر فى انحاء البلاد كالبرق ولكن العداء بين مكة ومدينة ما يزال على أشده والمسلمون لا يزالون يتربصون بالكفار الدوئر. 

المرض والوفاة 

كانت زينب ﴿رضي الله عنها﴾ لا تزال تعاني مما اصابها عند هجرتها من مكة إلى المدينه وإيذاء هبار وزميله لها بنخس ناقتها ؛جاء الرسول الله (صلى الله عليه وسلم) وهو محزون الفؤاد فاستودعها الله.

تلخيص الطالبه:ريم سعيد الهديوي.      الصف:٢/٨   

الرقم العام: ١٦٧٨٩.

💐عبدالله بن مسعود ﴿رضي الله عنه﴾ 

🎆نشأته 

وولد ل((مسعود بن غافل )) طفل صغير أسماهُ ((عبدالله)). 

ونشأ ذلك الطفل في دار ليس فيها إلا أقل القليل ، فلم ير الغنى،ولم يعرف الحياة المنعمة ،وإنما ذاق ألم الحرمان، ومرارة الفقر ، ورغم ذلك كله ، ورغم صغر سن ((عبدالله)) 

إلا أنه أدرك هذه الحقيقة .

🎆عمله عبدالله بن جعفر ((رضي الله عنه))

وعمل ((عبدالله)) في رعي الغنم ،وهي مهنة تتطلب منه أن يخرج إلى الصحراء ومعه الغنم لوقت طويل ،يحرسها ،ويقوم على رعايتها ، والعنايه بها ،حتى تغرب شمس النهار ،عندها كان عليه أن يجمع غنمه عائداً بها.                                    🎆 عذوبة صوت:

أنعم الله على عبدالله بنعمة حسن الصوت فكان صوته نديا جميلا إذا أخذ في تلاوة القران الكريم وكانت قراؤته محببة إلى النفس.

🎆غزوة أحد

وخرج الصاحبة لمقابلة المشركين ،واثقين من نصر الله -لهم رغم  قلة عددهم ،وكثرة  عدد عدوهم ،وخرج بينهم عبدالله بن مسعود وكله حماسةٌ -ورغبةٌ- وتصميم ،على تحقيق نصر الله الذي وعده للمسلمين إن هم أخلصوا،وصدقوا النية في حرب عدوهم.  

🎆وفاته :

ولقي عبدالله بن مسعود ربه ،وفاضت إليه روحه،ودفنه الصحابه الكرام

خالد بن الوليد

اسم القصة : خالد بن الوليد ...
رقم العام: ٣١٣٣ ...
اسم الطالبة: ميساء إسماعيل الفارسي ...

                                 *من هو* 

من هو : خالد بن الوليد بن المغيرة بن عبد الله بن عمير إبن مخزوم ، سيف الله تعالى ، وفارس الأسلام ، وقائد المجاهدين ، وأمير الجيوش المنصورة.
أبوه : كان أبوه يكنى عبد الشمس ، وهو أحد قضاه العرب في الجاهلية ، ومن زعماء قريش ، وبلغ به الثراء أن قريشا كانت تكسو البيت جميعها ، أما هو يكسو البيت وحده .
أمه : عصماء ، وهي لبابه الصغرى بنت حارث ابن حرب الهلالية .
كان خالد بن الوليد ( رضي الله عنه )  من فرسان قريش وأشدئهم ، شهد خالد بن الوليد (رضي الله عنه  ) حروباً عديدة ، ولم يبق في جسده قيد شبر إلا وعليه طابع الشهداء.

                       "الوليد يدعوه إلى الإسلام" 

دخل رسول الله {صلى الله عليه وسلم } مكة فى عمرة القضاء ، ومعه الوليد بن الوليد - أخو خالد بن الوليد {رضي الله عنهما} - ، وكان قد أسلم قبل أخيه.

ذهب الوليد يبحث عن أخيه خالد {رضي الله عنه } فلم يجده ، فكتب له رسالة .

                              "إسلامه"

أمسك خالد بن الوليد (رضي الله عنه ) رسالة أخيه وقرأها ، وقد سر سروراً عظيما بسؤال رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) عنه ، وزاده رغبة الإسلام .. وأدار خالد (رضي الله عنه ) خواطره الرشيدة على الدين الجديد ،  الذي تزداد راياته كل يوم تألقا وارتفاعاً ....

أسامة بن زيد رضي الله عنه

قراة الطالبه :ريم بنت سعيد الهديوي   الصف:٨/٢

الرقم العام:٥٩٧٣

أسامة بن زيد رضي الله عنه 
من أبواه
هو زيد بن حارثه بن شراحبيل بن عبد العزى بن القيس ،من قبيلة كلب ،من اليمن 

نشأته ؟!

نشأ أسامة (رضي الله عنه) و الدعوة قد أخذت فى الانتشار ، فلم يتعلم شيئا من أمور الجاهليه ، وأنما  نشأ يؤمن من صغره بوحدانية اللّٰه-عز وجل- ، ويشهد أن محمد رسول الله ﴿صلى الله عليه وسلم ﴾ ،وكانت الدعوة فى مكه تسيراً حثيثا ، والمسلمون يتحملون الصعاب .

دور أسامه ﴿رضي الله عنه ﴾فى الغزوة

لقد كان أسامة﴿رضي الله عنه ﴾ فى أمتحان كبير، لقد رآه رسول ﴿صلى الله عليه وسلم﴾ وهو الفارس الذي لا قى الأعداء بكل شجاعه و فروسيه ،كانت أكبر من سنه ،قد وقف خلف النبي صلى الله عليه وسلم يضرب الاعداء بسيفه البتار ويبعدهم عن ساحة الحكيمه وعن رسول صلى الله عليه وسلم ،وآه رسول الله صلى الله عليه وسلم فى هذا الموقف ،ورأى قوته وشجاعته فكونه صورة واضحة لمن يتأهب ليتولى قيادة الجيوش في الغزوات الاتيه .